أقسام الوصول السريع ( مربع البحث )

تقارير مقتل شابين مغربيين برصاص خفر السواحل الجزائري الناجي الوحيد أخ الضحـايا يروي تفاصيل بالسعيدية

 

 

تقارير مقتل شابين مغربيين برصاص خفر السواحل الجزائري الناجي الوحيد أخ الضحـايا يروي تفاصيل بالسعيدية




تقارير مقتل شابين مغربيين برصاص خفر السواحل الجزائري الناجي الوحيد أخ الضحـايا يروي تفاصيل بالسعيدية



 المغرب واقعة اختراق المياه الجزائرية.. تفاعل شعبي مغربي و"فرضية أساسية" لما حدث الحرة - واشنطن 03 سبتمبر 2023 صورة متداولة لمغربيين أطلق عليهما الجيش الجزائري الرصاص تفاعلت الأوساط الشعبية في المغرب مع قضية مقتل شابين مغربيين بالمياه الإقليمية الجزائرية في واقعة تعيد إلى الأذهان التوتر الحاصل في العلاقات بين الجارتين، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي سواء من المغرب أو الجزائر بشأن تفاصيل الواقعة، كما لوحظ غياب التغطية الصحفية للواقعة في الجزائر. وقالت وسائل إعلام مغربية، الجمعة، إن النيابة العامة فتحت تحقيقا في "ملابسات مصرع" شاب مغربي-فرنسي، بعد مقتله، الثلاثاء، برفقة شاب آخر، في إطلاق نار نسب لخفر السواحل الجزائري في المياه الجزائرية على حدود المغرب. وذكرت وسائل إعلام مغربية وفرنسية أن 4 رجال ضلوا طريقهم على متن دراجات مائية في المياه الجزائرية قادمين من المغرب، حيث كانوا يقضون عطلة في منتجع السعيدية، وهو شاطيء شهير في شمال شرق المغرب على الحدود الجزائرية. وأكدت وسائل إعلام مغربية أن الشبان دخلوا على ما يبدو المياه الجزائرية عن طريق الخطأ، فأطلق عليهم خفر السواحل النار، وقتل اثنين منهم، بينما احتجز ثالث، ونجا الرابع. وفق مصادر جريدة هسبريس المغربية فإن النيابة العامة المختصة فتحت تحقيقا قضائيا بخصوص جثة الضحية بلال قيسي الذي تم دفنه الخميس بعدما عثر عليها صياد قرب السعيدية، من أجل معرفة ملابسات الواقعة استنادا إلى تصريحات مواطنين، ولمعرفة عدد الرصاصات التي أصابته ونوعيتها. وفي السياق نفسه، أفادت مصادر هسبريس بأن "مختلف السلطات تواصل تحرياتها في هذه القضية، من عناصر الدرك الملكي والبحرية الملكية والسلطات المحلية، في انتظار إعداد تقرير شامل عن الواقعة واتخاذ موقف بخصوصها. وبعد ساعات من الواقعة، أكد شقيق بلال، ويدعى محمد، في فيديو بثه موقع "العمق" أنه كان ضمن الأربعة ونجا من إطلاق النار. وقال "تهنا في البحر... حتى وجدنا أنفسنا في المياه الجزائرية. عرفنا ذلك عندما قصدنا زورق أسود" لخفر السواحل الجزائريين، مضيفا "أطلقوا علينا النار... قتلوا أخي وصديقي. بينما اعتقلوا صديقا آخر". وأضاف: "لقد رأينا اقتراب الدرك الجزائري، لكننا لم نتمكن من سماع الكثير بسبب ضجيج البحر ثم بدأوا في إطلاق النار... لم أصب، ولكن بمجرد أن بدأوا في إطلاق النار خلفنا، تعطلت الدراجات المائية". وقال: "لقد سقط أخي في الماء ميتا". وتم العثور على جثة بلال قيسي في ساحل السعيدية، وفق وسائل الإعلام المحلية. ودُفن الخميس بحضور عدد من أقاربه وسكان بلدة بني درار على الحدود الجزائرية في شرق المغرب، بحسب ما يظهر شريط فيديو حصلت عليه وكالة فرانس برس. ومن جانبه، اكتفى مصطفى بايتاس، المتحدث باسم الحكومة المغربية، بالقول: "هذه مسؤولية السلطات القضائية" عندما سئل عن الواقعة في مؤتمر صحفي الخميس. ولم تعلق السلطات الجزائرية على الحادث، وغابت التغطية في الصحف الرسمية وغير الرسمية المعروفة. وفي المقابل، أكدت وزارة الخارجية الفرنسية وفاة مواطن واحد، وقالت في بيان إن “مركز الأزمات والدعم في وزارة الخارجية والشؤون الأوروبية وسفارتي فرنسا في المغرب والجزائر على تواصل وثيق مع عائلات مواطنينا التي نقدم لها دعمنا الكامل". ودععت "الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان" إلى تنظيم وقفة لـ"إدانة النظام الجزائري" أمام البرلمان المغربي، الاثنين، احتجاجا على ما سمته "اقتراف حرس الحدود الجزائري لجريمة اغتيال شابين مغربيين مساء الثلاثاء". واعتبرت الرابطة في بلاغ لها، أن مقتل المغربيين واعتقال آخر، يشكل "جريمة دولية مكتملة الأركان وانتهاك شنيع اتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين". وعلى مواقع التواصل، تفاعل مستخدمون مع الواقعة، إذ عبر عديدون عن غضبهم إزاء مقتل "أبرياء" و"عزل" بسلاح الجيش الجزائري. ويشير هذا "المقطع الساخر" إلى دول لا تعيق عبور الأشخاص للحدود، وهو يصور فتاة مغربية تمثل فعل الشيء ذاته وتحاول العبور إلى الجزائر، فتطلق عليها النيران.




m3akomtvمعاكم تيفي
بواسطة : m3akomtvمعاكم تيفي
تختص في الربح من الانترنت ومقالات طبية وفنية,حماية تقنية,تعليمية,اخباية.و ثقافية و مجال التعدين البيتكوين و البلوجوو الربح من الفيسبوك و من اليوتوب و مواقع ربحية و انشاء المواقع والتطبيقات
تعليقات




    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -